من كتاب خواطر يهودي ساخط للكاتب شلومو رايخ:
- الشعب الوحيد الذي حاكوا في صدره نجمة ولا يزال بعضهم يشكك في اصلنا السماوي.
- لم تكن إسرائيل يوماً حالة دولية كانت وستبقى حالة نفسية.
- بين صلاة الفجر وصلاة العشاء تدور الأرض ولكن الأمل اليهودي يبقى.
-كي تحصل على جواب في إسرائيل عليك التحدث إلى الحائط.
-لا يؤاخذون إسرائيل لأن سريرها كبير بل لأن غطاء السرير يفيض كثيراً عن السرير
- العزلة حالة إلهية أدركت فيها إسرائيل درجة الكمال.
- إن أفضل البهلوانات الإسرائيليين يعرف أن الشبكة فلسطينية الصنع.
- داخل كل يهودي يغفو صهيوني لا يلبث طويلاً حتى ينام.
- اليهود يشغلون الكلمات نيابة عنهم لذلك ينطق عنهم جميع الناس.
- العالم ينقسم إلى فئتين: فئة تدعو إلى تدمير إسرائيل لا اليهود وفئة تدعو إلى تدمير اليهود لا إسرائيل
وجائزة نوبل للسلام ستمنح إلى من سيحل هذه المشكلة.
- لا ريب أن معاداة السامية اختراع يهودي بدليل نجاحها منقطع النظير.
- اليهود يهتمون كثيراً بقضايا الساعة وهذا دليل خلودهم.
- كل حسابات الاحتمالات تدل على ان اليهودي سيتحول في وقت معين إلى إنسان مثل الآخرين ولكن
أخطاء الحسابات تعود إلى أكثر من خمسة آلاف عام.
- اليهودي بهلوان الروح الذي يخاطر بالذهاب غلى أماكن لا يؤمها أحد.
- لو طبق حكم سيدنا سليمان الحكيم على فلسطين لرفضت التقسيم ثلاثة بحار : المتوسط والأحمر
والميت.
- لقد أوقف السادات الزمن بطيران واحد.
- اليهودي العصري يشبه إلى حد ما القهوة الخالية من الكافيين فهو يريد نوماً هادئاً مع الاحتفاظ بلذة
نبات الجنة.
- منذ العصر اليهودي كان اليهودي مصفحاً.
- لقد وجد اسم جديد للدولة وهو إسرا-سطين اي إسرائيل وفلسطين تفصل بينهما همزة وصل.
- ليس لغير اليهودي اية رسالة على هذه الأرض ورسالة اليهودي هي أن يُفهمه ذلك.
- إسرائيل تتحرق شوقاً للسلام مع الفلسطينيين شرط أن يكون الحرق صناعياً.
- إذا اردت ان تكتب فأنت بحاجة إلى ورقة وإذا أردت أن تتكلم فأنت بحاجة إلى وطن.
- إن صورة إسرائيل كاسدة هذه الايام فقد نسخت صور كثيرة من الأصل ذاته.
- اليهودي يسجل اسمه على اية لائحة انتظار شرط ان يكون الانتظار اطول من اللائحة.
- في باريس ينسى اليهودي احياناً يهوديته بعد ان يسدل الستار.
- كانت إسرائيل ستقام في اوغندا ولو نجح المشروع فلربما كان اسم اول رؤسائها أمين دادا.
- اسرائيل تُخترع بحكم الحاجة ولكنها ليست اختراعاً من اجل حاجة.
- الفجر لم يعد اليهودي بشيء سوى أن الساعة بين الكلب والذئب ستكون بلا نهاية.
- كل يهودي صغير مختص ببيع الملابس الداخلية يظن نفسه اسمى.
- يوم السبت في إسرائيل وحيد الضجر إلى درجة أن الإسرائيليين يؤمنون بوحدانية الله.
- طريقة استعمال الفلسطيني هي خضه جيداً قبل الاستعمال.
- كل حبة رمل تظن ان ليس في العالم سوى صحراء واحدة.
-أراد اليهود طوال حياتهم بناء عالم افضل واليوم يحاولون الهرب من افضل العوالم.
- الهزات الارضية في إسرائيل تقاس بمقياس يعقوب.
- حلم إسرائيلي: وزارة دفاع أمريكية سداسية الفروع.
- كل ما تبقى من الأنبياء هو اسم شارع في القدس يقع فيه أفضل مطعم نباتي _ اسم المطعم بايك
- أمريكا هي العين الالكترونية التي تقيس سرعة توجه الشرق الأوسط نحو السلام وثروة أمريكا تأتي من
الغرامات التي لا تدفع بسبب زيادة السرعة.
- العرب غير مقتنعين تماماً بأن الدفاع الوحيد ضد قنبلة نووية هو إطلاق ضحكة.
- الطبول تصنع من الشجر المقطوع والبغضاء تصنع من الرجال المقتولين.
- ثقافة الشعب اليهودي تعود إلى زمن سحيق إلى درجة أن انطباعاً بعدم وصولها حتى الآن يسود
الأذهان.
- بين تصورنا لأنفسنا وتصور الآخرين لنا تقع حرب بين وقت وآخر.
- خلقت آلام الزنوج موسيقا الجاز والألم اليهودي مؤلف من نوتة واحدة السنة القادمة في أورشليم.
- كل طف إسرائيلي مدين بثلاثة آلاف دولار ساعة ولادته بحسب الاحصاءات لذلك فإن الرفاه مؤمن لعائلة
من عشرة أطفال.
- بعض الساخرين يقولون إن إسرائيل بلد اشتراكي ، للأسف فإن هذه النكتة لا تضحك أحداً.
- مباراة القرن ستتم بين إسرائيل ويهود الخارج ولكن في منتصف المباراة سيرفض الفريقان تغيير أماكنهم
في الملعب.
- كفّت إسرائيل عن حراثة سكانها العرب وأخذت تزرعهم في أماكن أخرى.
- تقول التعاليم اليهودية ان الأغنياء فقراء والفقراء سيصبحون اغنياء ولكن يجب البدء بقلب الأدوار.
- قبل حرب الأيام الستة كان يراد تحويل إسرائيل كلها إلى كيبوتز والآن تريد تحويل كل كيبوتز إلى
إسرائيل كبرى.
- ما يخدع الناظر في إسرائيل هو تصوره أن الأفق أقرب من الحرب.
- إذا كانت إسرائيل صندوق توفير لأمريكا يجوز التساؤل إذاً اين هي الأموال الموفرة؟
- هناك مثل إسرائيلي يقول العربي يكذب حتى بعد موته فلنسأل: لماذا تقتلونه إذاً؟
- عندما يمسك وزير الدفاع الإسرائيلي بالهاتف فإن السلام يتعلق بسلك واحد.
- إذا قلت لإسرائيلي كف عن الحماقة فسيعتقد أنك تطلب منه التوقيع على معاهدة سلام.
- تستعد إسرائيل لتجربة قنبلة النيترون وستهاجم أولاً الفلسطينيين فقط ، بعد ذلك ستميز بين
الفلسطيني اليميني والفلسطيني اليساري.
- الفكر اليميني موجود في شوارعنا والفكر اليساري موجود في الغيوم وقلما تمطر السماء لكنها حين
تمطر يبقى الجميع داخل بيوتهم.
- المصريون يحبون القطط والاسرائيليون يكرهون الكلاب أليست هذه هي مقدمات تسوية دائمة؟
- الأرض المقدسة تشرب الدم بنهم فائق.
- إذا كان الدين أفيون الشعوب فإن الاسرائيلي يكتفي بالحشيش.
- الشحاذ الإسرائيلي مستعد دوماً لبيع العملات.
- ولد العربي قاصاً، واليهودي يعيش على أسطورته وليس من الأدب كل ما تبقى.
- كان العيش في فلسطين عملاً باسلاً فأصبح العيش في إسرائيل فعلاً بائساً.
- رئيس أمريكا يختاره الشعب بينما رئيس وزراء اسرائيل هو رئيس الشعب المختار.
- اليهود يسخرون من أنفسهم لأنهم يعرفون أن الآخرين لا يجيدون السخرية منهم.
- من نصر إلى نصر تركض إسرائيل نحو هزيمتها.
- ترضى إسرائيل بحكومة فلسطينية في المنفى على شرط ان تبقى فيه.
-إسرائيل دولة مثالية للذين ليس لهم مثل أعلى.
- إن الممثلين الاسرائيليين الذين يلعبون دور ( ارهابيين فلسطينيين ) لا يحتاجون إلى تغيير ملامحهم.
- الديمقراطية الاسرائيلية تتعذب واصل الداء ناتج عن أن هذه اللفظة اليونانية ليس لها أي معنى بالعبرية.
- إذا صح أن لكل يهودي قريب فقير في إسرائيل فكيف يكون لعدد ضئيل جداً من الاسرائيليين أقرباء أغنياء
في المهجر.
- لو اخترع ذات يوم لقاح ضد معاداة السامية لنشر مرض الكلب في أماكن كثيرة.
قريباً ستقتصر حياة يهود المهجر الدينية على زيارتين للكنيس : الأولى بمناسبة عيد الغفران والثانية
للاستفسار عن معنى الغفران.
- إسرائيل مفعمة بالحب ليهود العلم كله ولكن إذا تمعنا في الأسعار لاعتقدنا أن العلاقة مختلفة جداً.
- امريكا تواجه مشكلة حيال اسرائيل هي تأمين خدمات ما بعد البيع.
- يحق للفلسطينيين الآن أن يصوتوا في الأردن ويسكنوا في إسرائيل جالسين بين الأرض والسماء، بقيت
مشكلة صغيرة اين سيدفنون؟
- لو صح أن إسرائيل خالدة فلم الخوف من فكرة قيام دولة فلسطينية صغيرة؟
- على إسرائيل أن تنتصر يوماً على حبها للنصر.
- داخل الاسرائيلي تتعايش عقدة النقص وعقدة العظمة لكن عقدة النقص هي الملاك وعقدة العظمة
هي المستأجر
-دون أمريكا تهلك إسرائيل ولكن مع أمريكا ستفقد إسرائيل نفسها.
- يما أن الصهيونية تقتات الأوهام فإن الصهاينة يأكلون حتى الشبع.
- الأمريكيون لا يعرفون سوى معجزة واحدة وهي ان عدد اليهود في بلادهم يفوق عدد يهود إسرائيل ثلاث مرات.